المعلم رسالة حياة

المعلم رسالة حياة

 

المعلم أكثر من مجرد مهنة،

إنه رسالة حياة.

مسؤوليته لا تتوقف عند جدران الصف،

بل تبدأ من بيته، وتمتد إلى أسرته، ثم أقاربه،

وتشمل المجتمع بأسره.

سلوكه، شغفه، وتأثيره في بناء العقول،

يترك بصمة تتجاوز المكان والزمان.

المعلم من يُلهم، ويوجّه،

ويزرع القيم قبل أن يعلّم الدروس،

فسمعته الطيبة وانتشاره الإيجابي

تصبح جسوراً تصل إلى كل من حوله،

فتتحول رسالته إلى أثر دائم لا يزول.

 

(المعلم رسالة حياة، تبدأ من البيت قبل الصف)

تركي الأجفن

همس المجالس ( أستعرض )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

 
 
 

بحاجة الى مساعدة ؟