روى ابن عيينة عنه قال :
اشتدت مؤونة الدين والدنيا، قيل:
وكيف ؟ قال:
أما الدين، فلا تجد عليه أعواناً،
وأما الدنيا، فلا تمد يدك إلى شيء منها إلا وجدت فاجراً قد سبقك إليه.
روى ابن عيينة عنه قال :
اشتدت مؤونة الدين والدنيا، قيل:
وكيف ؟ قال:
أما الدين، فلا تجد عليه أعواناً،
وأما الدنيا، فلا تمد يدك إلى شيء منها إلا وجدت فاجراً قد سبقك إليه.