مجالس الموايق
تنهل من عراقة الماضي مكارم الأخلاق، ومحامد الأفعال،
وتسعى إلى تعميق الوعي، ونشر المعرفة، وترسيخ مفهوم القيم.
أُسست عام 1430هـ – 2009م،
كبادرة متواضعة لخدمة قبيلة الموايق العزيزة،
واهتمّت بتنفيذ كل ما يعود بالنفع والفائدة.
بدأنا بخطى واثقة، ولم نسمح للمثالية أن تكون سببًا في التأجيل
نُخطئ ونتعلم من أخطائنا، ونُعدل المسار كلما دعت الحاجة،
لتظلّ هذه المجالس عامرة، تعزّز من قيمة الإنسان، وترتقي بفكره.
كما نعتزّ بدعمكم المعنوي، ونُقدّر حرصكم على استمراريتنا،
ونسأل الله تعالى أن يتقبّل منا،
ويجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم
هامات الأنفس
أن وجود رؤية حول شي مهم تقدمة للإنسان
يجعلك تشعر بالحيوية، وتغمرُك طاقة الإنجاز
وترتفع داخلك قيمة الاعتزاز بالنفس
تركي الأجفن
مؤسس ومطور مجالس الموايق