

الاسقاط والتشهير
التعامل مع المخطئ
لا يكون بالإسقاط والتشهير،
بل يبدأ بالتنبيه والنصح بالحسنى،
فالإصلاح أولى من الإقصاء.
طريق الإصلاح هو النصح بالحسنى،
أما التشهير فلا يجلب إلا الفرقة والضياع
الوعي يصنع وحدةً لا يهزّها خلاف.
الوعي أساس الوحدة،
والجهل أساس الفرقة.
فاختر لنفسك طريقًا يبني ولا يهدم