

خفّة الطير
قال رسول الله ﷺ
فيَبْقَى شِرَارُ الناسِ ،
في خِفَّةِ الطيرِ ، وأحلامِ السِّباعِ
لا يَعْرِفُونَ معروفًا ، ولا يُنْكِرونَ مُنْكَرًا
فسرها العلماء :
يكونون في سرعتهم إلى الشرور
وقضاء الشهوات والفساد كطيران الطير
وفي العدوان وظلم بعضهم بعضاً
في أخلاق السباع العادية .
أبن كثير